المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, 2018

شرح عهد الإمام ناصر بن مرشد إلى والي الصير

صورة
الفكرة العامة : النصائح الدينية والادارية التي تضمنت عهد الامام ناصر بن مرشد لوالي الصير معاني الكلمات : مناكر : ج.م (منكر ) المعاصي والفواحش الاهواء : الشهوات ورغبات النفس الرديئة توالي : تحب تخلط : تمزج الصلابة : القوة والقسوة الفلوات : الارض الواسعة ج.م الفلاة مقامي : منصبي ومكاني سالك : سائر أعلامي : أثري بدع : ما استحدث في الدين وغيره الفتن : الضلال ( الفواحش والمعاصي ) الفيافي : ج.م فيف ( الصحاري الواسعة المستوية ) القفار : الارض الخالية التي لا ماء ولا ناس فيها ج.م ( قفر ) موفقين  بإذن الله ~

شرح قصدة ابا التمام اين تكون

نوع القصيده>> الشعر الحر.. صاحبها >> نزار قباني.. الفكره العامه>> ثوره على الواقع الشعري والفكري في العصر الحديث.. ابا تمام اين تكون؟؟ هنا الشاعر لا يبحث عن ابا تمام بل يبحث عن قصائده (1)أبا تمام..أين تكون..أين حديثك العطر؟ الشاعر هنا يبحث عن شعر ابي تمام ويقصد بحديثك العطر اشعار ابا تمام،وفيه اسلوب استفهام الغرض منه التعجب والتحسر،وشبه الشاعر قصائد ابا تمام مثل العطر.. وأين يد مغامرة تسافر في مجاهيل وتبتكر.. هنا يشبه الشاعر يد ابا تمام بانسان يسافر و يأتي بكل جديد في الشعر ويتسائل الشاعر عن الشعر الذي يوجد فيه الابتكار ،ويقصد بالمجاهيل هو المجهول أرملة قصائدنا..وأرملة كتاباتنا..وأرملة هي الالفاظ والصور.. شبه الشاعر هنا القصائدهم وكتا باتهم بالارملة التي لا سند لها لانه ليس فيها عمق في الكلام ومعانيها ليست غزيره وألفاظها وكلماتها ضعيفه..ويقصد بالارمله:هي المراه التي مات زوجها والتي ليس لها سند بعده.. فلا ماء يسيل على دفاترنا .. يقول الشاعر هنا ان الحبر الذي كان يكتب به القصائد قد جف،وان الشعر اصبح ليس له حياة ،ويقصد بالحبر هو الماء.. ولا ريح تهب على مراكبنا ولا شمس...

شرح قصيدة نزلت تجري إلى الغروب ذيولا

1- يقول الشاعر في هذا البيت بأن الشمس تجري إلى الغروب وهي صفراءة اللون تشبه عاشقا ذهب تفكيره في الحب. ](شبه الشاعر الشمس الغروب الأصفر بلون وجه العاشق المتيم ) (شبه الشمس بفتاة حسناء بالغة الحسن تمشي وتجر ثوبها.) 2- الشمس تهتز بين يد المغيب وكأنها صب تهتز في الفراش متألما. ](شبه المغيب بإنسان له يد ) 3- وصف الشمس وقت الشروق بأنها ضاحكة وفرحة ووصفها وقت الغروب بأنها حزينة تبكي بدل الدموع دما. شبه الشاعر الشمس بإنسان فرح يضحك - شبه الشاعر الشمس بإنسان حزين يبكي دما) اسلوب مجازي - بين الشطرين مقابلة 4- منذ أن صار في نصف النهار وقت زوالها من وسط السماء تأخذ الشمس بالنزول تدريجيا . 5- يقول الشاعر بأن الشمس تركت كبد السماء أي وسط السماء مائلة إلى الغروب رويدا رويدا شبه الشاعر الشمس بإنسان له كبد 6- عندما غابت الشمس أصبح لونها أحمر مثل نبات الورس الذي حال به الضياء 7- يقول الشاعر بأن الشمس غربت وتركت خلفها شفقا يغطي السماء بلونه الأحمر شبه الشفق بالشواظ  8- أظفى الشاعر على مغيب الشمس المهابة والمخافة ____________________ معاني الكلمات: دلوكها : زوال الورس : نبات ينبت في بلاد ال...

شرح قصيدة هل درى ظبي الحمى

أولاً  :  اللغويات :  الظبي : الغزال حمى: اشتد واحر الهوى: الحب درى: عرف مأتم : عزاء حل: صار له محل اي سكن الحسن: الجمال التذاذي: تمتعي خفق: تحرك واضطرب حر: حرارة النوى: البعد الغرر: الهلاك غرر: محياه ريح الصبا: النسيم العليل قبس: شعلة من النار نهج: مسلك بدورا: اقمارا مكتملة أملي: ابث طارحتني: شاركتني صم الصفا: الحجر الصلب عذولي:لوامي اتلف: اهلك محل النفس: مكان النفس حرقي: حزني رمقي: اخر الانفاس الحاه: الومه الخرس: الشخص الغير ناطق حل: سكن المغترس: الذي يغرس ويزرع الورد احشائي: اجزائي الداخلية يلتظي: يلتهب كالجمر رشا: ابن الغزال معلما: معروفا مغما: غنيمة اضطرام: تحرك وخفقان اتقي: اتجنب الحاظه: عيناه تبدى : ظهر الخمس: الفراق والجفاء ثانيًا  :  شرح أبيات القصيدة : 1-يستفهم الشاعر هنا بقوله هل ويقول هل تعرف محبوبته عن حبه لها وانها استبدل مسكنها بقلبه فجعل قلبه مكان لها وبما اننه ذكر الظبي فمسكن الظبي هو المكنس الذي يعبر عن مسكن محبوبته 2- الان يصف الشاعر قلبه ويقول انه في حرارة من كثر شوقه وحبه لها وهو في خفقان وتحرك كالريح التي تلعب بالشعلة من النار فهي لا تطفؤه...

شرح قصيدة يد وحدها لا تجيد التصفيق

صورة
شرح المقطع (1 ): خرجت من مدينتي :  خرج الشاعر محمد ابراهيم من مسكنه مدينته   ي داي خلف الظهر والجبين : ذكر الجبين لأنه رمز للعز   والكرامه . يريح كبرياءه على التراب ما وجهتي ؟ :  دليل على انه لم تكن هناك وجهة محدده يقصدها الشاعر لا النجم دلني ولا الكتاب :  أي انه لم يساعده نجم في مسار طريقه   ولو يكن يملك كتاب يستدل به الطريق.لا : ليست لا نافيه للجنس لأن اسمها جاء معرف (  أل  ) ذبحت ناقتي  من قبل بدء رحلتي  فالجوع قد الم بالصحاب :  التضحيات التي قدمها الشاعر لرفاقه :ضحى بناقته لأجل اصحابه بسبب جوعهم وشملتي فرشت نصفها على الرمال ونصفها  :   وأضلهم بشملته وهي كساء من الصوف  .  وكان في فمي موال غنيته لهم : وغنى لهم أغنيه : دليل على تفاني الشاعر لخدمة أصحابه وقلت كله فدا الرفاق لو أن ذلك الزمان ضاق :  اي لو ضاق علينا الخناق فلتتسع لضيقه قلوبنا :  اننا سنساعد بعضنا البعض حتى نفك هذا الضيق عنّا ولنقتسم على الصفاء خبزنا :  ولو كان لدينا خبز لتشاركناه وأقتسمناه .  فاليد لا تجيد وحدها التصفيق  : ...

شرح قصيدة يا سما للبوصري

صورة
معاني الكلمات : يساووك : يعادلوك سنا : الضوء تتباهى : تتفاخر تسمو : تعلو قلدتها ك حاكتها العصماء : المتميزة محيا : الوجه المشرق حبذا : إسلوب مدح سؤدد : المجد والشرف أسفرت : وضحت التبسم : الأغبتسامة بدون صوت الهوينا : التواضع في المشي الإغفاء : النوم الخفيف حزم : القوة العزم : الإصرار والإرادة الاحصاء : العد ظمآن : عطشان الفكرة العامة : مدح الرسول صلى الله عليه وسلم ... شرح قصيدة يا سماء للبوصيري 1- يستفهم الشاعر متعجبا على أن الأنبياء لم ترتقي وتصل إلى درجة محمد (ص). 2- لم يساووك الناس والأنبياء في علوك وشأنك فلقد خرج الضوء منك دونهم الرفعة. وذلك لأن ضوء محمد غطاه. 3- أنت أيها النبي أساس فضل وهداية فأنت مصدر الضوء. ( شبه الرسول بمصباح بكلاهما يهدي إلى الطريق الصحيح الخير). 4- العصور والأزمان تفتخر بذكر محمد (ص) فهو بمثابة فخر للناس كافة. 5- يفتخر الشاعر بنسب الرسول (ص) وحتى أبراج السماء العالية تفتخر به أيضا. 6- الشاعر يقول نعم ذاك الحسب وهذه الشخصية هي وسط الأنبياء وهي الدرة وسط العقد. 7- يفخر الشاعر بليلة مولد الرسول (ص) الذي بقدومه إلى الوجود أضاء الكون كله منوره. 8- 9 ...

شرحة قصيدة لوحة الزمن

           1-يقول الشاعر أن أقوام قبلهم عاشوا فيهذه الحياة وقد عانوا من ذلك الزمان كما يعاني قومه. 2-يقول الشاعر أن تلك الأقوام أصيبت ب المصائب و المحن وإن كان الزمن يسربعضهم. 3-يقول الشاعر أن ليالي الزمان قد تحسن الصنع وتجلب للناس الإحسان ولكنها ترجع وتكدر ذلك الإحسان في بعض أيامه و لياليه. (تحسن وتكدر بينهما تضاد)  4-يتعجب الشاعر كيف أن الناس لا ترحم بعضها فتشارك الدهر في مصائبه على بعضهم. 5- كلما وضع الزمان بطبيعته قناة جاء الإنسان ووضع أداة هلاكه بنفسه في مقدمة القناة فإذا ًاتخذ الإنسان قناة الزمن طريقا يوصله إلى الهلاك.  6-إن أهداف الناس في هذه الدنيا صغيرة جدا وغير قيمة ولا تستحق أن يؤذي الناس بعضهمالبعض. 7-أن الفتى في كل الأزمنة مستعد أنيلاقي الموت من أن يلاقي الهوان والذل. 8-لو أن الحياة تستمر ولا تنتهي ويعيشالإنسان مدى الدهر لبقي الشجعان الذين لا يخافون مصائبالدهر. 9- الموت واقع لا مفر منه فإن تمت عزيزا أفضل من العيش ذليلا مهانا 10-إن كل مصيبة يمكن للنفس أن يتحملها تكون سهلة إذا أصيب المرء بها.

شرح قصيد روضة الحمى

مناسبة القصيدة - وصف الشاعر لمدينة السيب .  خصائص أسلوب الكاتب : 1 – الأسلوب سهل مشوق . 2 – البعد عن التكلف و الصفة اللفظية . 3 – وصف الطبيعة بالسهولة و الرقة . 4  – كثرة التكرار و التسلسل في العبارة . * شرح الأبيات :  1 – هنا يمدح الشاعر مدينة السيب ( حبذا ) و يخصص ذلك البستان الجميل التي تنشر و تفوح منه تلك الرائحة الطيبة الزكية فهذا الرائحة يرتاح اليها الجسم عندما يشمها و يبعد الأذى عنه .  2- ( آه ) هذا الشوق لتلك المدينة و بساتينها تجعل ذلك القلب مرتاح و مسرور من تلك الرائحة الزكية ، شبه الشاعر الصبا بالبرود و القلب بالحرارة لشدة حرارة القلب .  3- أي ذلك الطيب و الرائحة التي ترتاح لها النفس جعلت تلبي وتنادي لتلك القلوب .  هنا شبة الشاعر تلك الرائحة الزكية بإنسان يتكلم و يلبي .  4- أي ان الشاعر به نشوة من ذلك الهواء العليل و راحة فيسترد الروح عند اشتمام تلك الرائحة العطرة .  5- هذه المدينة ( السيب ) فيها بهجة و سرور دائم من خلال تلك الجنان و البساتين التي توجد فيها و هي أمل و مطلب كل شخص و عاشق و مغرم فيها يقبل أرضها و ترابها ....